نكتة 1
مذيعة قناة الآخرة تتصل برئيس فريق التحقيق في الانفجار وتسأله كيف تم معرفة الجناة بهذه السرعة ؟!
نرجو التوضيح، مشان نرد على القنوات المغرضة
يرد المحقق: الشغلة كتير بسيطة.. والانتحاري الذي نفذ العملية منعرفه منيح، لإنه هي مو أول مرة يفجر نفسه
نكتة 2
لو حصل مثل هذا الانفجار في بريطانيا لرأيت بعد دقائق وزير الداخلية في الموقع
ولو حصل في فرنسا لرأيت وزير الصحة
ولو حصل في ألمانيا لرأيت الاثنين معا
في اليابان سترى فريق الأزمة كاملا
أما في دمشق سترى فقط مساعد وزير الخارجية!!!
نكتة 3
صرح بليد المعلك بعد ساعات: بأن الإنفجار كان صحيح
لكن الإخراج كان سيئا
نكتة 4
نبيل العربي اتصل على المعلك بعد الانفجار بدقايق، وقال له: مو هيك اتفقنا ابدا.. يا بليد
اتفقنا تغرقونا بالتفاصيل مو بالدم
نكتة 5
واحد حماصي عم يتفرج عالتلفزيون، شاف على شريط الأخبار: انفجار عنيف في دمشق.. واجى بلحظة انفجار قذيفة جنبهم بالحي، قال: إذا عنا هيك!! شلون بالشام؟!
قديمة (بس هلق انتشلناها من بين الانقاض)
نكتة 6
قناة الآخرة نزلت على منطقة شعبية ليرصدوا –على أساس - نبض الشارع بعد الانفجار، دوروا على شي واحد شكله شعبي، لاقوا واحد سكرجي قمرجي هردبشت (قالوا هدا هو)
جابوا الكميرات وحطوه دغري على البث المباشر، وسأله شلون لاقيت تغطية الإعلام السوري للانفجار؟؟
قلهم شي تمام.. والله حست متل اللي حمل التاني ختيار الكبى (قصده بلعبة التركس طبعا)
نكتة 7
اتنين شبيحة قابضينها وبيصدقوا قناة الآخرة.. سمعوا انه القاعدة بلشت تفجيرات بسورية
قال له واحد للتاني: سقى الله أيام بندر والعرعور..
نكتة 8
سؤال لمسؤول على قناة الآخرة: ليش ما شفنا سيارات اسعاف واطفاء بمكان الحادث واللي كانوا عم يشيلوا الجثث والأنقاض مدنيين؟؟!
جواب: لإنه - بتعرفوا - الانفجار صار يوم الجمعة الصبح والناس كلها معطلة..
طيب سؤال تاني: شلون كان من ضحايا الانفجار طلاب راحين عالمدرسة وشاب رايح عالجامعة!!؟
جواب: يمكن الانفجار كان مقرر بغير يوم الجمعة ( ممكن تحذفوا إجابتين)
نكتة 9
صرح أيمن الظواهري أنه العملية من تنفيذ القاعدة.. بس هي نتيجة أخطاء فردية وأنه لا يتحمل المسؤولية لأنه رئيس التنظيم وليس مالكه
نكتة 10
واحد كان حاطط أشلاء (جزء من راس بني أدم) بكيس نايلون.. وقدام الكميرا طلعها ليعرضها على الإعلام متل كأنه ملاقي له لقية.. وشر البلية.. (هي حقيقية مو خيال ولا تأليف)
وأكيد انه بالمشاهد اللي بثتها قنوات النظام كان فيها نكات ومشاهد كوميدية يعجز عنها الوصف.. مو اقلها الشباب اللي ما حدى عارف مين طلعوا ليشيلوا الجثث والانقاض.. اللي كأنهم بيوم عمل سخرة عادي.. كاميرات التلفزيون اللي انخلقت بمكان الانفجار والصور اللي بثتها.. بإمكانكم تسموه انفجار الغباء.. ولا تفكرونا عم نسخر من الدماء اللي سالت لإنه حرمة الدم واحدة لكل البشر.. بس عم نسخر من غباء النظام هلق.. وبعدين الحساب جاي.. يحسبوه بعيدا، ونحسبه قريبا
(للحقيقة أكترها مسروق سرقة أدبية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق