اربع انفجارات امس بدمشق وحلب!!!
ويمكن صاروا بالشهر الماضي أكتر من عشرين انفجار موزعة على مناطق البلد
و بطة الداخلية كانت عم تتمختر بحلب وتقول أنه التحضيرات لانتخابات مجلس الشعب انتهت على أكمل وجه!!!!!
"وعلى الهامش بس: اللي ما بيعرف الحقيقة العلمية اللي بتأكد أنه البطة أغبى من الحمار بكتير بدي أزعل منه.. بس ياما فيه بهالعالم مظاليم"
طيب خلينا من الحيوانات.. لنرجع للبشر اللي عم تموت أو تتعور بهالانفجارات المجهولة؟؟!!
مين اللي عم بيساوي هالتفجيرات يا حزركم؟؟؟؟؟
اللي بيحاول انه يلاقي الجواب أكيد بيكون أغبى من البطة بكتير
لانه مو مهم مين عم يساوي التفجيرات!!
المهم النظام شو عم يساوي اتجاه هي الانفجارات؟؟
يعني لو أقل من ربع هالانفجارات صارت بدولة بتحترم حالها شوية كانت بطة الداخلية صارت منتوفة ومسلوقة على وجه منسف رز.. وبطات الأجهزة الأمنية تحمير بالفرن
ما فيه غير بطاتنا بالعالم ياكلوا التفجير ويقولوا كمااان.. كمااان
لاء.. وأحلى شي أنه أكتر من نص الانفجارات كانت الإخبارية السورية أو قناة الدنيا جنب الموقع بالصدفة.. وجاهزين للتصوير "مع سطول اللبن.. وكياس البندورة.."
الله يرحم انفجار "راس السنة" آواخر التسعينات لما التلفزيون السوري أذاع الخبر بدون صور بعد 48 ساعة وبعد أكتر من أسبوع حط له تلات صور ثابتة.. وخلصت
شوفوا التغطية هلق.. ولا طريقة الترويج للأفلام الهندية أيام عزها.. على التلفزيون السوري الرسمي " ترقبوا صور الانفجار بعد ساعة.. بعد دقائق.. أقوى انفجار عالشاشة.. الانفجار الضخم القادم.. صوت لانجح انفجار وادخل السحب.."
بس ترى ما حدى بينكر أنه فيه تطور بالمتابعة –التكرار بيعلم البطة- والتظبيط.. بالأخص الشرايط الحمرا اللي بدوا يحطوها من بعد الانفجار العاشر تقريبا "ليس المهم أن تصل متأخرا.. المهم تنفد من الانفجار"
ما بعرف شي بيضحك والا بيبكي.. بس أول مرة بحياتي بشوف تلفزيون حكومي عم يتلذذ بعرض أشلاء شعبه بهدا الشكل ويكررها بهي الطريقة قد ما كانت الرغبة باستغلال الحادث سياسيا
مين اللي عم يساوي الانفجارات؟؟!
اللي ما فهم ما بيكون أغبى من الحمار وبس، بيكون بيستاهل البطة تحكمه قرن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق